أنا وأنت
عابران في الظلال
مكبلان بالغواية
ملتحمان في المواجع
ظلان يحبوان في المجرات
يطفوان للحظات في الأنين
يذهبان بعيدا في الغرق
***
أنا وأنت
لغة منسية في أصابع
الجناة ...
يدان مبتورتان
وعناق
تائه النبض...
أترك لروحي أن ترحل إلى آفاق لا تحد لأقرأ نبضاتي الصغيرة.......
هناك تعليقان (2):
ثمة توجّس من رماد الأسئلة في قصيدتك، رغم اكتنازها على جمر المعنى، اذهبي بعيداً في تأول المفردات، نحن بحاجة إلى إشباع متخيّ الواقع، ثمة رابط قُدُسي في كلماتك، تأتي الفكرة لتطهّر الواقع من آثامه
تصحيح : تأويل المفردات
متخيّل الواقع
إرسال تعليق